قرويون يسحلون مصريا قتل 4 في لبنان

بيروت - وكالات الانباء

تفاعلت قضية قتل وتعذيب متهم مصري بعدة جرائم على يد قرويين لبنانيين ، بعد ان انتقدت مصر ما اعتبرته تجاوزا لدور القضاء. وأدانت السفارة المصرية في لبنان قتل مواطنها رغم كونه في يد العدالة. وفي بيروت قال مسؤولون لبنانيون انهم سيقدمون للعدالة عشرة اشخاص من القرويين الغاضبين الذين اقدموا على سحل وطعن وصلب المصري المشتبه بارتكابه جرائم قتل واغتصاب في احدى القرى اللبنانية ، فيما تعهد الرئيس اللبناني ميشال سليمان بملاحقة المتورطين وأمر وزيري الداخلية والعدل بملاحقتهم وانزال العقوبات الصارمة بحق المقصرين.

واصيب اللبنانيون بصدمة للمشاهد التي تناقلتها محطات التلفزة وتظهر مواطنا مصريا كان يعيش في قرية كترمايا الجبلية في جنوب شرق لبنان واعتقل يوم الاربعاء للاشتباه في قتله رجلا مسنا وزوجته وحفيدتيهما. وعندما أحضرته الشرطة الى مسرح الجريمة لتمثيلها تغلب حشد غاضب على رجال الشرطة وضربوا المشتبه به بالعصي والحجارة وطعنوه ، ثم جردوه من ملابسه عدا الداخلية منها والجورب وهم يهللون وسحلوه في الشوارع ثم علقوه في عمود انارة بخطاف قصاب.

ووصف وزير العدل اللبناني ابراهيم نجار الجريمة بأنها همجية وقال "لا شيء في العالم يمكن أن يكون أساسا قانونيا لردة الفعل الجماعية التي حصلت والتي ستنعكس سلبا على صورة لبنان في العالم وستحطم ما تبقى من هيبة للقضاء والقانون والامن في لبنان وتعطي اشارات يرفضها العقل البشري. وأضاف أن "السلطات القضائية تمتلك أسماء عشرة أشخاص من الذين قاموا بهذه الجريمة البشعة".
التاريخ : 01-05


شو رأي الشباب والصبايا في تصرف الناس مين مع ومين ضد؟

شكرا ابو زيد على طرح هالموضوع اول شي انا مع الاشخاص الي ضربوه لاانو بيستاهل واكيد هنن ما فيهون يتحملو انو شافوه قداموون وهي قرصه ما راح تتكرر وما قدرو يكشو حالون فضربوه وعزبوه طبعا بيستاهل ازا كان هوي الي عامل الجريمه وكمان انا بقلك وبشهدلك كمان انوز الشعب المصري كتير متحرش وكتير رخيص وكتير شغلات ما بدنا نزكرها حتى هون بالخليج نسبة مسببين المشاكل والتحرش هنن الجنسيه المصريه منشان هيك انا بقلك انو معون حق الي عملو فيه هيك

اذا الشرطة اللبنانية ما فيها ردت 10 اشخاص بقى كيف راح تدافع عن نفسها ضد اسرائيل !!! ؟ ؟

و برأيي أنو يلي عملوه هالاشخاص غلط لأنو يمكن يكون في جرائم اخرى مرتكبها هالشخص و هيك مات و مات سرو معو

ملازم كانو عملو هيك يعني الجريمة مابتنحل بجريمة اكبر ولو عزبوه وهوي عايش احسن من هالجريمة البشعة اللي عملوها بعد ممات

هب التصرف الي بدر عن اللبنانيين تصرف همجي غير صحيح
وتجاهل واضح للدوله والقانون ونا ضد هيك عمل مهما كان السبب

ما بتقولو انو الحكومه هي الغلطانه جابتوا يمثل الجريمه وقت دفن الاموات ولو صار هالشي لا سمح الله بالضيعه او اي محل ما راح يتصرفوا الناس نفس الشي

قالت رنا أبو مرعي والدة الطفلتين اللتين قتلتا مع والديها في بلدة كترمايا إنها عاشت لحظات مرعبة وقاسية لا يمكن أن تنساها أبد الدهر، وروت لصحيفة “المصري اليوم” تفاصيل المأساة التي عاشتها.

حكت رنا قصة اكتشافها لما جرى لحظة عودتها من المدرسة التي تعمل بها مدرسة، قائلة إنها عند مدخل القرية وجدت الباص المدرسي الذى يقل طفلتيها في طريق العودة، أدركت حينها أن “موني وزينة” لم تسبقاها كالعادة بتناول الغداء مع الجد والجدة، وأنها سوف تشاركهم هذه الوجبة، إلا أنها فور وصولها وجدت أبواب المنزل مقفلة، وهو أمر غير اعتيادي لأنها تبقى دائماً مفتوحة كعادة الأسرة.

وتضيف رنا: “اقتربت من الباب فوجدته مغلقاً بالمفتاح، في تلك اللحظة انتابني خوف شديد على أبي، فهو طاعن في السن وكذلك أمي، نظرت من الفراغ بين درفتي الباب محاولة أن أتمالك نفسي، ولما لم أر شيئاً توجهت إلى شباك الغرفة ووجدت طرف السرير خالياً، فظننت أن أبي خرج بصحبة الأطفال وأطفأ الأنوار”.

وتابعت: “لما توجهت لباب آخر في زاوية البيت، وجدته مقفلاً فتضايقت فى قرارة نفسي وتساءلت كيف أقفلوا الباب وهم على علم أنني سأصل قريباً، وعندما اتصلت من هاتفي الجوال بالمنزل لم يجب أحد، فاتصلت بسائق الباص وسألته عما إذا كان هناك أحد في انتظار ابنتي لدى وصولهما، فأجاب بالنفي وقال إنهما دخلتا المنزل من الباب الحديدي”.

واشارت الى انه عندها “استعانت بأحد الجيران وفتح لي الباب الحديدي فوجدت الكهرباء مقطوعة ولم أجد في غرف المنزل سوى حقائب الأطفال، وحينها جاء في خاطري الباب الخشبي أسفل المنزل، وطلبت من أحد الأصدقاء، الذي هرع إلى بعد عدة محاولات للسؤال عن أسرتي الغائبة، أن يرافقني لبحث سبب إغلاقه، وبعد كسر الباب وجدت جثة والدي مشوهة وبها آثار دماء”.

تصمت لوهلة، ثم تجهش بالبكاء، قائلة: “الكل لازم يعرف شو صار في الحكاية، لأن الإعلام اللبناني متحامل على أهل الضيعة، يبقى الإعلام المصري هوه اللي يعرفهم الحقيقة”.

وتضيف رنا: “ظننت في البداية أن أبي سقط وأصيب، لكن على بعد خطوات قليلة وجدت (قدم أمي) ممددة وغارقة هي الأخرى فى الدماء، بدأت أبكي بشكل هستيري، وددت لو أستلقي على أبي أفحصه لكن خوفي من المجهول كان يستفزني للمواصلة، ها هي أمي ترقد قتيلة أيضاً، هرولت إلى الحمام وأنا أنكفئ على وجهي، فظهر لي حذاء زينة .

كنت قد أحكمت ربطه في الصباح، كانت تتدلل على وتطلب مني أن أربطه لها، وجدته الآن ملقى في زاوية من الحمام، حيث ألقاها القاتل في زاوية منه بعد أن قام بطعنها، تخيلت حينها رغماً عني محاولاتها البائسة للدفاع عن نفسها كما كنت أعودها دائماً لأنني كنت أطلب منها أن تدافع عن نفسها، فيما وجدت ابنتي الكبرى “مونة” في الزاوية المقابلة ملقاة على بطنها وقد قطعت أذنها اليسرى”.

وتقول رنا “هناك مصادر في جهاز الأمن اللبناني تحدثوا بالنيابة عني، وأنا الآن أتحدث وأنا بكامل وعيي، أنا لم أتهم أحداً، وكل ما قلته هو (ربنا على الظالم)، أعني من قتل عائلتي، فأنا الآن وحيدة بكل ما تعنيه الكلمة، فمنذ انفصالى عن زوجى منذ 5 سنوات وليس لدي فى الدنيا سوى أبوي وابنتى، وما حدث مع الشاب القاتل، والمدان بفعل تحليل الـDNA ليس بالكثير على الإطلاق .

ولو أني نادمة على شىء فهو أني لم أذهب إليه وهو معلق فى عامود الكهرباء وأقطعه بأسناني، وليس هناك غرابة فيما فعل بالقاتل، فلو كان أحد أبناء كترمايا هو من ارتكب هذا الجرم لفعل به الشيء نفسه، المصريون هنا أصدقاؤنا وأحباؤنا، وليس بيننا وبينهم أي شيء، وتحقيقات النيابة أكدت أن هذا الشاب له سوابق مماثلة في مصر وفي لبنان، فلماذا تركه جهاز الأمن ليفعل هذا في أسرتي”.

شكراً لكم لطرح هذا الموضوع ................................

أنا بشوف كوني رجل قانون أنو كان لازم ينترك الأمر للقضاء والجهات المختصة .......................

الله يرحمهم كلهم
بس لو خلو القانون يحاسبو احسن من اللي سووه في هالمصري هو اكيد بيستاهل بس ماكان المفروض يتصرفو معو بهالطريقه

موجود عملية جر المجرم على youtube للي حابب يتفرج عليها

يالله ياريتني ماشفت وحوش هو غلط صح بس ماله داعي هالاسلوب

عفواً يا شباب انا هلق فتت عالموضوع لاني لو بعرف فيه كنت كتبت المقالي اللي مكتوبي بجريدة الامارات اليوم
و هي انو عرفوا اسباب الجريمي :
اللي دلت على انو المصري كان على علاقة بأبنة اخ الرجل الذي قُتل و هي اللي طلبت بقتل عمها لانه على
علم بعلاقتهم و كي لا يفضح امرهم و انتهت بهالمجزره