كنت أمضى الكثير من الوقت وأنا أجادل نفسي
لأبحث عن ما هو جديد بحياتي ويفرح الضيق الذي يحتويني
والى الآن وأنا أعيش معاناتي ومن الممكن بانني انتظر الكثير حتى القي نفسي بسعادة
فانا بانتظارها ولو بعد حين
وكثيرا ما جلست بين أربع جدران لأتدارك الأسباب
وبالنهاية رأيت بان ,,,,,
الإنسان مخير بين السعادة والتعاسة
فالسعادة تتمثل ع الحب والحنان والعطف والأمان ,,,,, الخ
والتعاسة تتمثل ع العذاب والشقاء والخيانة والهم و,,,,,الخ
ومع ذلك ليس دائما يكون مخير بل في ظروف تجعله يقع بالتعاسة
ومن غير أي ذنب يرتكبه
ومن هنا تبدأ الكارثة بحياته
ويتسأل كثيرا عما حصل
وبالأخير
اكتشفت بان كل ما حصل بفعل فاعل أكيد أين كان ولكن يجب علينا بان نكون على قناعه بأنها بقدره القادر (الله ) عز وجل
والى هنا أحسست بالراحة
لأني اكتشفت بان رب العباد احبنى لذا ابتلاني
وألهمني الصبرقال تعالى(استعينوا بالصبر والصلاة، إن الله مع الصابرين)
يجب على الإنسان الاقتناع بما يحصل له وعدم الاعتراض على حكمه الله سبحانه وتعالى
فالصبر حقيقة تجعلك تكون متمهل لأخذ القرارات السليمة
والصبر يعطي الإنسان الراحة والأمل والحب للناس والتسامح معهم
لذا لنكن أقوياء ونحمل القوه الكافية لمعالجه الصعاب
فتأكد لو التفت لمن حولك مستحيل تراه يملك السعادة التامة
فقل الحمد الله والشكر لله على ما أنا به
منقوول