اليهود وأفلام الجنس 99______________________________________________ اليهود وأفلام الحنس [rtl] في الثمانينات كان الحكم الأمريكي يتشدد نوعا في حكاية الإباحية الجنسية وممارستها علنا بالشوارع ، عكس أوروبا المتحللة أخلاقيا أكثر من أمريكا التي يمارس أصحابها الجنس علنا بالحدائق العامة وزوايا الشوارع الخالية وربما النصف خالية .[/rtl]
[rtl] موجة أفلام السينما بعد الحرب الكبرى الثانية بدأت تخلع عنها أثواب الحشمة ، فصار المشهد الجنسي يتسابق على إبرازه المخرجون كنوع من الواقعية التي بدأ الأدباء والفنانون يتجهون نحوها كنهج يجب أن يسود في الحضارة الحديثة ( الخرقاء حتى الأخمصين ) ، ومع تلك الموجة ( بالغة الحقارة الاجتماعية ) التي يهدف إليها وترويجها اليهود في كل زمن للغوييم من باقي الشعوب غيرهم .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] وأيضا استمر المنع بالعلن قائما ، ومحصورا حتى الآن بالأماكن المرخصه لتلك الأعمال ، مع العلم أن الدعارة ممنوعة أيضا ومحصورة بأماكن علب الليل ، والمومسات اللاتي يلتقطن الناس على الطرقات ، إن وقعت واحدتهن بفخاخ الشرطة تنال الإدانة والحكم عكس أوروبا أيضا .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] لكن يؤخذ على الأماكن المتخصصة عروضها السافرة للترويج ، مثل محلات مبيع القطع الجنسية الاصطناعية تعرض مبيعاتها بالواجهات الأمر المنفر للأسوياء .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] الشرطة لاتفعل شيئا[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] بهذا العهر العلني رغم عبور الأطفال من أمام المحلات المذكورة ، غير بيع أصحابها مواد العهر للأطفال دون أدنى مساءلة .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] إن باع صاحب سوبر ماركت أو لكر ستور علبة تبغ أو علبة بيرة لطفل يغرم بمبلغ باهظ وربما السجن والإغلاق المؤقت ، بينما من يبيع طفل تمثال عاري[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]100 هل المؤامرة مستمرة[/rtl]
[rtl]__________________________________________________[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]بعضوه الجنسي مهيأ للممارسة الجنسية الصناعية بدل عاهرة للرجل وعاهر للمرأة يكافأ بـ (( سلمت يدك أيها اليهودي المروج للعهر هادم الحضارات )) ، هذا غير عرضهم في تلك الأماكن أفلاما جنسية مسموح رؤيتها للبالغين ، بينما روادها بالواقع معظمهم من الأطفال دون رقابة أمنية رادعة .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] هذا غير بعض الأهل في البيوت[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] الذين بحجة الرقي المدني العصري الزائف يعرضون تلك المحبطات الهدامة لأولادم في بيوتهم دون رادع من ضمير أو خشية أو مراعاة للقيم التربوية .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] إلى عهد الرئيس المتصهين من جماعة البوشيين الصقور ( ريغن ) النجم السينمائي المشهور سابقا ، الذي أطلق رصاصة الرحمة على جثة القيم الإنسانية التي أفلتت بعده بالرأسمالية الامبريالية الحرة المطلقة ، وسمح للسوبر ماركت مبيع كل الأعضاء والأدوات المحرضة على العهارة والزنى كأفلام الدعارة والأعضاء الجنسية والمجلات العارية والصور العارية للعامة و ( حتى الأطفال ) دون تغريم الفاعل بأية عقوبة .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] بينما مبيع السجاير والكحول يغرم بائعهما للأطفال بعقوبات تصل لشهر إغلاق محل والسجن بالمثل للفاعل ، وهذا يدل على المستوى الذي وصل إليه المجتمع الأمريكي بيد الصقور الاستعماريين بدءا بريغن وصولا للبوشين ، ومن بينهما مثل كلنتون وأوباما أبقوا كل شيء على ماكان دون تغيير للأفضل . لابل[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] زاد كلنتون تحللا أخلاقيا[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] آخرا عند إصداره قانونا يسمح بقبول اللوطيين ( المماحين ) الرجال معهم الشاذات ( الليزبيان ) النساء من يعشقن النساء ويكرهن الرجال بالعلاقات الجنسية في صفوف الجيش ، أي تفوق على الصقور بعثا لهدم الحضارة الأمريكية التي سيكون سقوطها كامبراطورية في أقصر زمن عن سقوط امبراطوريات سبقتها في التاريخ .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]زاد كانتون تحللا أخلاقيا 101[/rtl]
[rtl]___________________________________________________[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] التي كلها لم تسقط سوى بالتحلل الأخلاقي المسوق لها بأيدي بني يعقوب في نشر الزنا على أعلى المستويات مع مروجاته المدروسة تبعا للبروتوكولات .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] بعد تلك الموجة القذرة حتى هذا اليوم ماتزال الأفلام والمجلات الداعرة تباع علنا في السوبر ماركت واللكر ستور ، و ( للأسف ) التزاما بشريكي في أول لكر ستور ملكته بلوس أنجلوس انجرفت مع الموجة القذرة ، واضطررت لبيع تلك الأدوات الهدامة للحضارات .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] لابل وتحت شبق طمعي الشخصي[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] عملت على أن أكون بائع جملة لأفلام الدعارة بعد تعرفي على ثعلب اسرائيلي يعمل مندوبا لشركة تصنع تلك الأفلام ، وعمل على لقائي بالمديرة الاسرائيلية التي بحديث ودي أجابت على استفهاماتي التي ملخصها التالي .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]1 ـ التجار اليهود وراء صناعة تلك الأفلام بدءا بشراء الأفلام الخام الرخيصة من الصين واستيرادها بالملايين .[/rtl]
[rtl]2 ـ دفع نسخ قليلة منها للاستديوهات التي أصحابها ومخرجوها وممثلوها من اليهود مع من يرغب من غير اليهود الدخول في تلك الصناعة القذرة .[/rtl]
[rtl]4 ـ بعد صناعته فيلم داعر شديد الاكتمال والدعارة ، يدفع إلى ناسخيه ومروجي بيعه إلى ( الشركة الاسرائيلية ) ، من يهود مواليد اسرائيل المغتربين ( بإدارتها حرزها ربها ) ، التي تشتري الأفلام بالآلاف من يهود بيعها بالنيويورك .[/rtl]
[rtl]5 ـ أرتني كيف ينسخون عن نسخة الفيلم الأصلي ألفي نسخة كل ساعة مدة كل فيلم .[/rtl]
[rtl]6 ـ في غرفة طولية فيها ألفين من أجهزة الفيديو موصولة كلها بزر تشغيل واحد ، والفيلم يوضع في جهاز واحد ينقل عنه لكل الفيديوهات الأخرى ، وبيد موظف واحد فقط كل ساعة تجهز ألفي نسخة .[/rtl]
[rtl]7 ـ تدفع النسخ للتغليف بعلب عليها صور عارية علنية سافرة بأيدي مئات الداخلين إلى أمريكا بصورة غير شرعية ( من يقبلون العمل بنصف أجر للساعة ) .[/rtl]
[rtl]8 ـ توزع الأفلام علنا في طول الولاية وعرضها لطالما يدفع أصحاب الشركة الضرائب .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]102 هل المؤامرة مستمرة[/rtl]
[rtl]__________________________________________________[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]ولما رأيت هذا الكم من[/rtl]
[rtl] [/rtl]
مهدمات الحضارة[rtl] [/rtl]
[rtl] يصنع على تلك الشاكلة ، وكنت انفصلت عن شريكي ، أقلعت عن تلك القذارات وبيعها ، وعن كل تجارة اللكر ستور بطلبي من الله الغفران والتوبة ، فلبى الله ندائي وكان خلاصي بطلاقي من زوجتي الأولى ، وطلاقي كان لسوء حظي بتوكيلي محام صهيوني أكثر من قذر كما سيأتي عنه آجلا . ( للعلم ) بعض الستورات يؤجرون تلك الأفلام لقاء دولارين لليلة ، ومن تلك التجارة بلا رأسمال عالي جنوا أرباحا فاحشة .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] أما بشأن المجلات العارية[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] العادي منها يعرض لجانب الداعر ، ومامن صاحب ستور منع بيع مجلة داعرة لطفل ماعداي ، لكني لحظت أن الصغير يقف خارج الستور ينقد بالغ ما ثمن المجلة فيشتريها هذا مني ويعطيها للطفل خارجا ( هذا ينطبق على السجائر والكحوليات رغم أنفي وأنف من لايرغب فعل تلك الفواحش الهدامة ) .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] تحضرني طرفة ليهودي يبيعني المجلات الداعرة ، ولما وقعت مذبحة صبرا وشاتيلا ، جاءني يضحك يسألني مارأيي بشارون ، وبعد نقاش حاد تبين لي أن حقد اليهود لامثيل له بالتاريخ ، خاصة بنعتي لسروره المعبر عن مدى حبه لإسالة دم الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ . شتمني وخرج غاضبا ، فتلفنت لصاحب شركته طلبت إبداله ، وكان صاحب الشركة اسرائيلي حضر بسرعة إلي يقدم اعتذاره عن سوء تصرف هذا الغبي العنصري ، وصار هو بذاته يحضر لخدمتي اسبوعيا .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] بمرور عام عاد العنصري يعرض علي شراء بضاعة جديدة منه كأن شيئا لم يصدر عنه ، فقلت له : (( بضاعتك أرخص بضاعة بين الشركات المماثلة ، لكن لنصرتك المجرم شارون وشتمي لأجله انصرف ولا تعد تأتي إلى هنا )) .[/rtl]
[rtl]خرج مخزيا دون أسف عليه وعلى شارونه . [/rtl]