90 هل المؤامرة مستمرة[rtl]______________________________________________[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
خطف الفتيات للدعارة[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
خطف الفتيات في أمريكا[rtl] [/rtl]
[rtl] سبق ذكري لحكاية هتلر وانتقامه من اليهود لخطف فتيات النمسا وألمانيا وبيعهن مومسات إلى بيوت المواخير التي هم صنعوها ويديرونها منذ أن وجدوا في الأرض ، منذ أن حلل ( أليعازر بن يعقوب الأكبر ) ممارسة الشهوة الجنسية مع سرية أبيه كما جاء بالتوراة .[/rtl]
[rtl] لكن هل توقفت أعمالهم في هذا المجال ؟! ، سؤال جوابه أبدا في عمليات خطف الفتيات المنظمة في أمريكا وأوروبا ودفعهن إلى مواخير الرزيلة بدعم من الحرية المطلقة ، ودعم سري ممن يشتريه اليهود من مسؤولين لتغطية أعمالهم الوسخة ، وآخر صرعة استعرت في أواخر القرن العشرين سرقة ابنة اعلامية (شمطاء ) عرفت كيف تستغل خطف ابنتها لتنال بالعملية شهرة جعلتها تنال الكثير من المال للظهور على شاشات التلفزة تتحدث عن مأساتها بذرف بعض دموع التماسيح .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] استمرت العملية تستعر عام كامل دون هوادة ، والشمطاء تحصد المال ، والتلفزيونات تلاحقها لنيل لقاء ، والفتاة بعد عام شهد عنها رجلان عرفاها من صورها المنشورة بواسطة أمها ، أنهما مارسا معها الجنس كمومسة ، واحدهما ادعى أنها في ماخور دعارة بالبرازيل ، والثاني ادعى رؤيتها في وكر دعارة في جنوب أفريقيا ، وعند ذلك[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] خفت صوت الأم الانتهازية[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] وانسحبت تدريجيا من عالم الاعلام بعد أن أثرت تماما ، وهي بالأصل لم يكن يهمها ماجرى لابنتها بقدر اهتمامها الحصول على المال ، وفلحت .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]خطف الفتيات للدعارة 91[/rtl]
[rtl]___________________________________________________[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] عمليات الخطف من غير اليهود[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] عصابة من مهاجري المكسيك رغبوا تقليد اليهود في أعمالهم التي نشرت في كتب التاريخ الأسود لتجارة الرقيق ، لكن هذه المرة ليس لغاية الرقيق الداعر ، بل في ضربة غباء مستفحل ، رغبوا سرقة مجموعة من الفتيان والفتيات الصغار لاستخدامهم عملة زراعة مجانية في مزرعة نائية في المكسيك ، ولما كبرت احداهن لحد الوعي ، قامت بحيلة رائعة شاركها بها طفل في الثانية عشر ، وهي في الرابعة عشر ، وكانت شقيت بالعمل الاجباري تحت لذع السياط وقوة السلاح الفتاك .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] بطريقة ذكية جدا هربت مع رفيقها وعانت في هربها مرارات لاتطاق ، حتى وصلت إلى عائلة مستقيمة ، أوصلوها إلى السفارة الأمريكية ، وبمعونة الجيش الأمريكي والجيش المكسيكي ألقي القبض على العصابة الغبية جدا ، وأعيد الأولاد إلى أهاليهم في الولايات المتحدة الأمريكية .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
أما رد فعل الاعلام المفبرك[rtl] [/rtl]
[rtl] انصب بزخم يدعي أن كل من خطف منذ خمسين عام وحتى تاريخ النشر للخبر المفرح ، حتما سيكونون في المكسيك ، وتلك كانت ضربة ذكاء حاذق لليهود ينفون خطفهم لمايزيد عن نصف مليون فتاة منذ منتصف القرن العشرين .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] لكن ليس للعمل في المزارع بل ليكن مومسات في مواخير الرزيلة العالمية التي تغذى وتستثمر بالمال الوسخ ( الجي دي إل ) واسرائيل .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] وبين النفي والموافقة لمزيد عن شهرين ، أصاب المتناقشون الشعب بالملل ، وهكذا ضيعوا الأمر ، وتلاشى الزخم المستعر ، وتناسى الناس الأمر بمسائل أخرى يثيرها الصهاينة متى يشاءون لتضييع وتمييع كل أمر لايتوافق ونهجهم الشيطاني .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] علما أن العصابات تلك أعضاء التنفيذ فيها من غير اليهود الذين يجندون لهم بأساليب على رأسها تعاطي المخدرات وتحكمهم بالمدمنين وتسييرهم كما يشاؤون .[/rtl]