ظاهرة الهراسمنت 87[rtl]___________________________________________________ [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
ظاهرة الهراسمنت[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] ظاهرة من ابتكار اليهود والصهاينة ذلك مطلع تسعينات القرن الماضي عندما توفي أحد قضاة المحكمة العليا الفيدرالية (( التي هي القول الفصل لكل المستعصي على القضاء العام والأكاديمي )) ، ولزم الأمر اختيار بديل عنه ، ولرئيس البلاد غربلة المرشحين واختيار الأفضل بينهم ،[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] فجأة لأول مرة في تاريخ الاتحاد يختار الرئيس قاض أسود يحمل دكتوراة ومدرس في أعلى كليات الحقوق ، ومخرج أجيال من حملة الدكتوراة في الحقوق ، ويحترمه البيض قبل السود في كل البلاد وعرضها (( ماعدا اليهود صهاينة وغير صهاينة لأنهم كيهود ومنذ غدرهم شقيقهم يوسف ، وغدرهم بالكنعانيين من آووهم بأرضهم لأجل شقيقتهم دينة )) مايزالوا يكرهون كل لون داكن خصوصا الأفارقة ، الذين استخدمهم أجدادهم بالخطف عبيد رق وعبودية لبيض أمريكا والعالم منذ بطن التاريخ .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] من المفترض عرض ترشيح الأخير بالإعلان عنه رسميا ، وبما أن اليهود أبدا يعرفون بالغدر ويعملون بالخفاء ، استخدموا تلميذة لهذا المرشح سوداء مثله ، وكان هو المشرف على أطروحتها للدكتوراة ، وهو المزكي اسمها لتكون زميلته في تدريس الحقوق في أعلى كلية .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] التي بعد أن رفضت من رئيس البلاد لتكون المرشحة ، واختير استاذها بدلا منها ، أعلنت عن انتقادها اختيار الرئيس لغيرها ، مما جعل اليهود يهرعون إليها يدفعونها سرا للاعتراض العلني ، باتهام المرشح أنه يوم كانت تلميذته ( تحرش بها جنسيا) ، وتلك جريمة شائنة رسمها الاعلام الصهيوني الأمريكي المفبرك لغاية اصطياد أي شخصية معارضة لهم لتحطيمه بالاتهام بها التي دعيت بظاهرة وجريمة ( الهراسمنت ) .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]88 هل المؤامرة مستمرة[/rtl]
[rtl]__________________________________________________[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] حرك الشيطان تلك التلميذة الناكرة للجميل كمن وسوسوا لها بالدسيسة ، وبعمل غدر شيطاني خالص ، أعلنت للاعلام أنه تحرش بها ، وقامت القيامة في كل أمريكا ولم تقعد ، اسبوعين والمناظرات والتحقيقات تستعر بالاستجوابات المتكررة من قبل لجنة من أعضاء مجلس الشيوخ لكل من يعرف الأستاذ وتلميذته سودا وبيضا .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] لم يتهم الاستاذ ولا واحد من كل من عاصرهما زملاء كلية واحدة ، أو من كل من عاصرهما خارج الكلية بأية شائنة تدينه ، وكلهم استبعدوا أن يقترف جرم الهراسمنت بحق المدعية الكاذبة .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] وبعد مماحكات لم تتوقف مزيد عن اسبوعين ، هزمت اللبوة هزيمة نكراء باختيار أول أسود عضو للمحكمة العليا ، ومازال إلى اليوم فيها رغم أنف التلميذة الحاقدة وكل من كان وراء تلفيقها تهمة الهراسمنت التي بعد ذلك تفشت كما لم تتفشى ظاهرة في العالم الأمريكي الغريب العجيب ، طبعا بأيدي من لهم غاية تحطيمه كما حطموا الاتحاد السوفييتي من رابع مايمليه عليهم التلمود وبروتوكولات صهيون الهرتزلية ، وماسونيتهم السرية .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
ولاينسى العالم[rtl] [/rtl]
[rtl]حكاية الرئيس كلنتون واتهامه من (لوينسكي ) اليهودية اللعوب موظفته بالبيت الأبيض ، أنه تعدى عليها جنسيا ، وكذب ثم اعترف ، وكادت عملية تكذيبه واعترافه تسقطه كرئيس ، طبعا بسبب الحقائق التي كانت بحوزتها وأبرزتها للمحكمة بواسطة ( كاميرة ) تخفيها ، اضطره للاعتراف .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] وكاد كلنتون تحجب عنه الرئاسة لولا ظروف سياسية عصفت بأمريكا فأبقوه ، لكن تحت سيطرة الصهيونية حتى أزيح بالتقادم الزمني القانوني ، وعمل لوينسكي المشين هذا فتح الباب على كل البلاد بشكل غير مسبوق ، فصارت أية فتاة تدعي أن رجلا ما تحرش بها ، يزجه القاضي بالسجن دون مساءلة حتى يثبت أنه بريء ، وإذا لم يفعل يعفن في سجنه ، غير حوادث تكررت على فترات متقطعة جعلت الغضب الرجالي يستعر إلى حد الإقلاع عن الزواج لأن الخطر الهراسمنتي طال العائلة .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]الهراسمنت لتحطيم خلية العائلة الإنسانية 89[/rtl]
[rtl]___________________________________________________[/rtl]
[rtl] [/rtl]
أخطر عمل هراسمنتي ضد خلية العائلة الإنسانية [rtl] [/rtl]
[rtl] كان هدفه الخفي تحطيم خلية العائلة الانسانية التي يسعى لها ( الماسونيون والصهاينة ) ، فصحا العالم الأمريكي على ضجة اعلامية هزت المجتمع الأمريكي هزة نكراء طالت لأسبوع لم تهدأ .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] الحكاية أن امرأة متزوجة ، قامت بقطع العضو الذكري لزوجها ، ولما مثلت أمام المحكمة ، ادعت عليه بـ( الهراسمنت) أي أنه اغتصبها جنسيا دون رضاها ، وضج الرجال وضجت النسوة وضج السياسيون وحار القضاء اليهودي الصبغة بما يقر بشأن تلك اللعينة التي جلبت على الشعب الأمريكي ظاهرة عزوف الرجال عن الزواج ، خصوصا بعد أن حكمت المحكمة بتبرئتها طالما القضاء الأمريكي يخضع لليهود الصهاينة وأهدافهم تهديم خلية العائلة الانسانية .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] لذا كثرت بعد ذلك ظاهرة جعل من تطلب الزواج توقع على وثيقة لزوجها أنها إن انفصلت عنه لاتقاضيه ولاتحصل على شيء مما يملك . [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] أي نجح الخبثاء في ضرب ظاهرة ( الزواج لصنع عائلة ) بالصميم ، وهم أصلا لاقيمة للعائلة لديهم لطالما بكتاب طلاق بسيط يبدل واحدهم زوجته كما يبدل أحذيته .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] هذا كله تزامن مع ظاهرة اتهام مايكل جاكسون بالهراسمنت لثلثة صبيان صغار ، وآخر صرعة كانت لملياردير عجوز توفي عن عمر ناهز التسعين ، وفي وصيته أوصى لفتاة في السادسة عشرة من عمرها بنصف ثروته ، ولما اعترض أولاده بحجة انها محتالة مدعية ، أبرزت لمحاميها أشرطة فيديوا تمارس معه الجنس رغم عجزه التام وهما عاريين في سرير .[/rtl]
[rtl] لما أبرز المحامي الأشرطة سارعوا لموافقة نيلها نصف الثروة خوف بت القضاء نيلها أكثر لهراسمنت أبوهم بفتاة قاصر عاهرة ( قذرة حتى مابعد القذارة ) .[/rtl]
[rtl] وانتهت الضجة بالحكم للعوبة عاشرت عاجز لهدف رخيص ( المال أصل كل الشرور ) . [/rtl]